الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    12 - باب أسلموا يغفر لكم

                                                                                                                                                                    [ 79 ] قال أبو يعلى الموصلي: ثنا أبو عبد الله الدورقي، ثنا موسى بن داود، ثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، عن عمير بن هانئ، عن أبي العذراء، عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أجلوا الله يغفر لكم " .

                                                                                                                                                                    قال ابن ثوبان : أسلموا.

                                                                                                                                                                    قلت: أبو العذراء لم يسم، قال أبو حاتم: مجهول.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية