( وإن ذبح الكتابي باسم المسيح أو غيره لم تبح ) الذبيحة لقوله تعالى { وما أهل لغير الله به } ( وإذا لم يعلم أسمى الذابح أم لا أو ) لم يعلم ( أذكر اسم غير الله أم لا ؟ ف ) فالذبيحة ( حلال ) لحديث عائشة { قالوا يا رسول الله إن قوما حديثو عهد بشرك يأتوننا بلحم لا ندري أذكروا اسم الله أم لم يذكروا ؟ فقال سموا أنتم وكلوا } رواه البخاري .


