. ( ويكافئ ) المهدى له ( أو يدعو ) له
وفي الفروع : ويتوجه إن لم يجد دعا له كما رواه وغيره وحكى أحمد في رواية أحمد مثنى عن وهب قال ترك المكافأة من التطفيف وقاله ( إلا إذا علم ) المهدى له ( أنه ) أي : المهدي ( مقاتل فيجب الرد ) أي : رد هديته إليه قاله أهدى حياء ابن الجوزي قال في الآداب : وهو قول : حسن لأن المقاصد في العقود عندنا معتبرة