يعني أنه يرجح حديث سمع من النبي صلى الله عليه وسلم على حديث ذكر أنه سكت عنه مع حضوره . ذكره ( و ) يقدم ما سمع منه أيضا ( على ما سكت عنه مع حضوره ) ابن مفلح ; لأن المسموع من النبي صلى الله عليه وسلم أعلى مما استفيد حكمه من تقريره لغيره على قول أو فعل .