. [ ص: 172 ] وثالثها - لأنه أقرب إلى الضبط ، ومثلوه برواية تقدم رواية الكبير على رواية الصغير الإفراد في الحج ، ورواية ابن عمر القران . وما قيل فيه يتولج على النسا وسبب هذا الترجيح - والذي قبله - زيادة الظن بالضبط . وقد رجح أنس في الرسالة " بتقديم الشافعي في أحاديث ربا الفضل وفي صلاة الخوف فقال بتقدم أنس في الصحبة . أنس فيه روايتان عن وهل تتقدم رواية الخلفاء الأربعة على غيرهم أم لا ؟ ، ومثله رواية أكابر الصحابة على غير الأكابر . . أحمد