الثالث : بكيفية الرواية ( فمنها ) : يرجح الحديث المتفق على رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم على المختلف في رفعه ، والمتفق على وقفه ، كتقديم حديث عبادة في { لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب } على حديث جابر { كل صلاة لا يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج إلا أن يكون وراء الإمام } فإنه موقوف في الموطإ " .


