القراءات:
عاصم، وحمزة والكسائي: {بشهاب قبس} ; بتنوين (شهاب ) ، والباقون: بغير تنوين.
الحسن، وعمرو بن عبيد: {كأنها جأن} ; بالهمز.
زيد بن أسلم، وابن القعقاع: {ألا من ظلم} .
الجعفي عن أبي عمرو، وغيره: {ثم بدل حسنا بعد سوء} .
[ ص: 96 ] محمد بن عيسى الأصبهاني: {حسنى} ; مثل: (فعلى ) .
علي بن الحسين، وقتادة: {آياتنا مبصرة} ; بفتح الميم والصاد.
ابن وثاب، والأعمش: {ظلما وعليا} .
سليمان التيمي: {قالت نملة} ، و {النمل} ; بفتح النون، وضم الميم، وعنه أيضا: ضمهما جميعا.
الحسن: {لا يحطمنكم سليمان} ، وعنه أيضا: {يحطمنكم} ، [وعنه أيضا، وعن أبي رجاء، وغيرهما: {يحطمنكم} ].
وتقدم ذكر من قرأ: {يحطمنكم} في (آل عمران ) .
[ ص: 97 ] ابن السميفع: {فتبسم ضحكا} : بغير ألف.
ابن كثير: {أو ليأتينني}0 ، بنونين، والباقون: بواحدة شديدة.
عاصم: {فمكث} ; بفتح الكاف، وضم الباقون.
أبو عمرو، والبزي عن ابن كثير: {من سبأ} ; غير مصروف حيث وقع، ويهمزانه.
وروى أبو حبيب عن البزي: {سبا} ; بألف بعد الباء، من غير همز.
وروى إسماعيل عن الأعمش: بهمزة مكسورة من غير تنوين.
قنبل وابن فليح عن ابن كثير: بهمزة ساكنة، والباقون: بالهمز والتنوين.
الكسائي: {ألا يا اسجدوا} ; على معنى: ألا يا هؤلاء; اسجدوا، والباقون: {ألا يسجدوا} .
عكرمة، ومالك بن دينار، وغيرهما: {يخرج الخب} ; بفتح الباء من غير همز، وهو التخفيف القياسي، وذكر من يترك الهمز في الوقف في آخر الكتاب.
[ ص: 98 ] الكسائي، وحفص: {ويعلم ما تخفون وما تعلنون} ; بتاء.
وهب بن منبه: {ألا تغلوا علي} ; بالغين معجمة.
أبو رجاء، وعيسى الثقفي: {قال عفرية من الجن} .
سعيد بن جبير: {أنها كانت من قوم كافرين} ; بالفتح.
قنبل، وابن فليح، عن ابن كثير: {عن سأقيها}، و {بالسؤق} [ص:33]،
و {فاستوى على سؤقه} [الفتح: 29]; بالهمز، وكذلك روى ابن الصباح عن قنبل: {يوم يكشف عن سأق} [القلم: 42].


