وأما الصلب فأن . يضع يديه على خاصرتيه في القيام ، ويجافي بين عضديه في القيام
وأما المواصلة فهي خمسة اثنان على الإمام أن لا يصل قراءته بتكبيرة الإحرام ، ولا ركوعه بقراءته واثنان على المأموم أن لا يصل تكبيرة الإحرام بتكبيرة الإمام ولا تسليمه بتسليمه وواحدة بينهما أن لا يصل تسليمة الفرض بالتسليمة الثانية وليفصل بينهما .
وأما الحاقن فمن البول والحاقب من الغائط والحازق صاحب الخف الضيق .
فإن كل ذلك يمنع من الخشوع .
وفي معناه الجائع والمهتم .
وفهم نهي الجائع من قوله صلى الله عليه وسلم : إذا حضر العشاء وأقيمت الصلاة فابدءوا بالعشاء إلا أن يضيق الوقت أو يكون ساكن القلب .