ثم جدد الإخلاص بقولك : إياك نعبد وجدد العجز والاحتياج والتبري من الحول والقوة ، بقولك وإياك نستعين وتحقق أنه ما تيسرت طاعتك إلا بإعانته وأن له المنة إذ وفقك لطاعته واستخدمك لعبادته وجعلك أهلا لمناجاته .
ولو حرمك التوفيق لكنت من المطرودين مع الشيطان اللعين .


