فصل : فإذا ثبت جواز
nindex.php?page=treesubj&link=14695_14696الوكالة فالوكالة في اللغة اسم ينطلق على الحفظ والمراعاة لما على الوكيل من حفظ ما وكل فيه ومنه قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=109أم من يكون عليهم وكيلا [ النساء : 109 ] أي حفيظا .
وقال تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=173حسبنا الله ونعم الوكيل [ آل عمران : 173 ] أي الحفيظ .
ولأن الوكالة في الشرع إنما هي إقامة الوكيل مقام موكله في العمل المأذون فيه .
فَصْلٌ : فَإِذَا ثَبَتَ جَوَازُ
nindex.php?page=treesubj&link=14695_14696الْوَكَالَةِ فَالْوَكَالَةُ فِي اللُّغَةِ اسْمٌ يَنْطَلِقُ عَلَى الْحِفْظِ وَالْمُرَاعَاةِ لِمَا عَلَى الْوَكِيلِ مِنْ حِفْظِ ما وُكِّلَ فِيهِ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=109أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا [ النِّسَاءِ : 109 ] أَيْ حَفِيظًا .
وَقَالَ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=173حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [ آلِ عِمْرَانَ : 173 ] أَيِ الْحَفِيظُ .
وَلِأَنَّ الْوَكَالَةَ فِي الشَّرْعِ إِنَّمَا هِيَ إِقَامَةُ الْوَكِيلِ مَقَامَ مُوَكِّلِهِ فِي الْعَمَلِ الْمَأْذُونِ فِيهِ .