عدد النتائج : 34
في البحث عن (المشبهة)
أعظم الخلق قولا بالتشبيه والتمثيل وجعل الأنداد له والعدل والتسوية
مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب مفصل اعتقاد السلف > مسألة مذهب السلف والمتأخرين في الاعتقاد والأصح منهما > فصل الرسول والسلف علموا حقائق ما أخبر الله به عن نفسه وبينوها للأمة
قول من قال إن الحشوية على ضربين
مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب مفصل اعتقاد السلف > مسألة مذهب السلف والمتأخرين في الاعتقاد والأصح منهما > فصل قول من قال إن الحشوية على ضربين
تكفير الجهمية المشبهة
مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب الإيمان > كتاب الإيمان الأوسط > فصل المأثور عن السلف في تعريف الإيمان وزيادته ونقصانه
يشبهون الخالق بالمخلوق والمخلوق بالخالق في الأفعال
مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > فصل مسألة تحسين العقل وتقبيحه
من قال إن الله عالم حقيقة قادر حقيقة فهو مشبه
شرح العقيدة الطحاوية > تنزيه الله عن مشابهة مخلوقاته > علامة الجهمية
من يجريها على ظاهرها من جنس صفات المخلوقين فهؤلاء المشبهة (الناس في الصفات )
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الأول في معرفة الله تعالى وتعداد الصفات > فصل في ذكر الصفات التي يثبتها السلفيون ويجحدها غيرهم > الأوصاف المستحيلة في حق الله تعالى
المشبهة ( لفظهم )
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > الرد على سائر أقسام كلام ابن المطهر في الوجه الأول > عرض ابن المطهر لمقالة الحشوية والمشبهة ورد ابن تيمية من وجوه > لفظ المشبهة
ما ذكره [ هذا الإمامي ] ب أ ما ذكر وسقطت عبارة هذا الإمامي من ( ن ) ( م ) ( أ ) ( ب ) وسبق ذكر الكلام التالي بمعناه في ( ك ) \ ( م ) وهذا الكتاب \ من رمده وعيادة الملائكة له وبكائه على طوفان نوح [ عليه السلام ] ( في حق الله )
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > الرد على سائر أقسام كلام ابن المطهر في الوجه الأول > تنازع الناس في الأسماء التي تسمى الله بها وتسمى بها عباده > التعليق على ما ذكره الرافضي من رمد الله وبكائه وغير ذلك
قال الإمامي ع الرافضي والكلام التالي ورد من قبل في ( ك ) \ ( م ) ( م ) وذهب بعضهم إلى أن الله ينزل كل ليلة جمعة بشكل أمرد
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > الرد على سائر أقسام كلام ابن المطهر في الوجه الأول > تنازع الناس في الأسماء التي تسمى الله بها وتسمى بها عباده > التعليق على قول الرافضي يفضل عنه العرش من كل جانب أربع أصابع
ما روي في تكفير المشبهة
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة > باب جماع توحيد الله عز وجل وصفاته وأسمائه > سياق ما روي في تكفير المشبهة
المشبهة تمسكوا بقوله ( إن الذين عند ربك ) وقالوا لفظ( عند ) مشعر بالمكان والجهة
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعراف > قوله تعالى إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته
أنه سبحانه جسم
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الفرقان > قوله تعالى وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة
والمشبهي يثبت لله صفة الأجسام من الحركة والسكون والاستواء
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة ق > قوله تعالى ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب
بيان الفرق التي غالت في الدين
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في بيان العلم وأنواعه > بيان الفرق التي غالت في الدين
أكثر الإمامية كانوا يقولون بالتجسيم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الطريقة التي يعتمدها المعتزلة ومن تبعهم الاستدلال على حدوث العالم بحدوث الأجسام
لا يصلح في الشريعة أن يقال إن الله جسم أو ليس بجسم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
«فإن قيل فما تقولون في صفة الجسمية هل هي من الصفات التي صرح الشرع بنفيها عن الخالق؟ أو هي من المسكوت عنها؟
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
قال قائل فإذا لم يصرح الشرع للجمهور لا بأنه جسم ولا بأنه غير جسم فما عسى أن يجابوا به في جواب «ما هو» ؟ فإن هذا السؤال طبيعي للإنسان وليس يقدر أن ينفك عنه ولذلك ليس يقنع الجمهور أن يقال لهم في موجود وقع الاعتراف به أنه لا ماهية له لأنه ما لا ماهية له لا ذ
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
دعوى الفلاسفة أن النفس ليست بجسم ولا توصف بحركة وسكون ولا دخول ولا خروج وأنه لا يحس إلا بالتصور لا غير يظهر بطلانه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد
قال الرازي «وأما «الحنابلة» الذين التزموا الأجزاء والأبعاض» فيقال إن أردت بهذا الكلام أنهم وصفوه بلفظ الأجزاء والأبعاض وأطلقوا ذلك عليه من غير نفي للمعنى الباطل وقالوا إنه يتجزأ أو يتبعض وينفصل بعضه عن بعض فهذا ما يعلم أحد من الحنابلة يقوله هم مصرحون بنفي
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل دعوى الرازي أن الحنابلة التزموا الأجزاء والأبعاض ومناقشة المؤلف له
أهل التشبيه قالوا إن العالم والبارئ موجودان وكل موجودين فإما أن يكون أحدهما حالا في الآخر أو مباينا عنه قالوا والقول بوجوب هذا الحصر معلوم بالضرورة قالوا والقول بالحلول محال فتعين كونه مباينا للعالم بالجهة فبهذا الطريق احتجوا بكونه تعالى مختصا بالحيز والج
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف دعوى الرازي أن من يثبت مباينة الباري للعالم في الجهة والمكان فهو مشبه
أن تسمية هؤلاء «أهل التشبيه» مما ينازعونه فيه ( تسمية الرازي لأهل الإثبات بأهل التشبيه مما ينازع فيه لأن إنكار التشبيه متفق عليه )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الأول أن تسمية الرازي لأهل الإثبات بأهل التشبيه
هل تسمون غلاة المجسمة مشبهة؟
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > نقل المؤلف عن أبي المعالي نفي المثل والتشبيه عن صفات الله تعالى
تسمية غلاة المجسمة مشبهة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > تعقيب المؤلف على ما نقله عن أبي المعالي
فاسم «المشبهة» ليس له ذكر بذم في الكتاب والسنة ولا كلام أحد من الصحابة والتابعين
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الأسماء التي يتعلق بها المدح والذم في الشريعة