إسلام ويب - إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين - ربع العبادات - كتاب أسرار الصلاة ومهماتها - الباب السابع في النوافل من الصلوات - أقسام النوافل باعتبار الأوقات - القسم الثالث ما يتكرر السنين - فصل يستحب للعيد ما يستحب للجمعة من الاغتسال- الجزء رقم3
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
( nindex.php?page=treesubj&link=1137_22670والتكبيرات الزائدة في الثانية خمس سوى تكبيرة القيام) من السجود ( و) الهوي إلى ( الركوع وبين كل تكبيرتين ما ذكرناه) . قال nindex.php?page=showalam&ids=14345الرافعي : ولا يأتي بهذا الذكر عقيب السابعة في الأولى، والخامسة في الثانية، بل يتعوذ عقيب السابعة، وكذا عقيب الخامسة إن قلنا: يتعوذ في كل ركعة، ولا يأتي به بين تكبيرة الإحرام، والأولى من الزوائد؛ قال النووي : وأما في الركعة الثانية، فقال nindex.php?page=showalam&ids=12441إمام الحرمين : يأتي به قبل الأولى من الخمس، والمختار الذي يقتضيه كلام الأصحاب أنه لا يأتي به كما في الأولى، والله أعلم .