عدد النتائج : 245
في البحث عن (المعتزلة)
لا يجوز أن يكون الأمر أزليا (المعتزلة )
بيان المختصر شرح مختصر ابن الحاجب > الأحكام > المحكوم عليه المكلف > تعلق الأمر بالمعدوم
هذا دليل آخر للمعتزلة على أن الأمر والنهي والخبر لا تكون قديمة
بيان المختصر شرح مختصر ابن الحاجب > الأحكام > المحكوم عليه المكلف > تعلق الأمر بالمعدوم
كلام النفس (إنكار المعتزلة له )
بيان المختصر شرح مختصر ابن الحاجب > اشتراك الأدلة الشرعية في السند والمتن > المتواتر والآحاد > الأمر > حد الأمر
الأمر (تعريف آخر له عند المعتزلة )
بيان المختصر شرح مختصر ابن الحاجب > اشتراك الأدلة الشرعية في السند والمتن > المتواتر والآحاد > الأمر > حد الأمر
وخالف في ذلك القدرية والمعتزلة (أي في مسألة القدر )
شرح العقيدة الطحاوية > مسألة القدر > رأي أهل السنة والجماعة في مسألة القدر
المعتزلة (أصول المعتزلة الخمسة )
شرح العقيدة الطحاوية > الإيمان بالملائكة والكتب المنزلة والمرسلين > أصول المعتزلة الخمسة
المعتزلة
شرح العقيدة الطحاوية > الرد على الخوارج القائلين بالتكفير بكل ذنب > أهل البدع يكفر بعضهم بعضا وأهل السنة والجماعة يخطئون ولا يكفرون
فأول من صنف في علم الكلام والجدال والخصام مع أهل السنة
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > المقدمة المشتملة على عدة تعريفات > التعريف الثالث في الرأي والتأويل وسبب انتشار البدع
سبب تسميتهم بالمعتزلة
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > المقدمة المشتملة على عدة تعريفات > التعريف الثالث في الرأي والتأويل وسبب انتشار البدع
عمرو بن عبيد بن باب (اصله ونشاته )
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > المقدمة المشتملة على عدة تعريفات > التعريف الثالث في الرأي والتأويل وسبب انتشار البدع
مسألة التحسين والتقبيح العقلي
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > الكلام في الحكمة والتعليل
القول بالصلاح والأصلح
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > الكلام في الحكمة والتعليل > أفعال الباري لا تعلل
تحسين العقل وتقبيحه في الأحكام الشرعية
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > الكلام في الحكمة والتعليل > أفعال الباري لا تعلل
زعم المعتزلة استلزام الأمر للإرادة الكونية
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > الكلام في الحكمة والتعليل > أفعال الباري لا تعلل
المشهور عند المعتزلة ومن مذهبهم أن الهداية هي الدلالة الموصلة إلى المطلوب
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > الكلام في الحكمة والتعليل > أفعال الباري لا تعلل
إرادة الشرور والمعاصي والقبائح (عند المعتزله والرد عليها )
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > الكلام في الحكمة والتعليل > أفعال الباري لا تعلل
وخالفت المعتزلة في ذلك فقالوا الحرام ليس برزق
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثاني في الأفعال المخلوقة > فصل في الكلام على الرزق
مرتكب الكبيرة ليس بمؤمن ولا كافر ويثبت المنزلة بين المنزلتين
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثالث في الأحكام والكلام على الإيمان ومتعلقات ذلك > فصل في الكلام على الذنوب ومتعلقاتها > الخلاف في مرتكب الكبيرة
ومن بدع الخوارج الخارجة تكفيرهم للمسلم بالذنب وسلب المعتزلة له اسم الإيمان
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الثالث في الأحكام والكلام على الإيمان ومتعلقات ذلك > فصل في الكلام على الإيمان واختلاف الناس فيه وتحقيق مذهب السلف في ذلك > الاختلاف في حقيقة الإيمان وقول السلف أنه قول وعمل
الشفاعة التي تنكرها المعتزلة وتجحدها
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الرابع في ذكر بعض السمعيات من ذكر البرزخ والقبور وأشراط الساعة والحشر والنشور > فصل في أمر المعاد > شفاعة الأنبياء وغيرهم
مما احتجت المعتزلة لمذهبهم في نفي الشفاعة
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الرابع في ذكر بعض السمعيات من ذكر البرزخ والقبور وأشراط الساعة والحشر والنشور > فصل في أمر المعاد > شفاعة الأنبياء وغيرهم
من دخل من الشيعة في أقوال المعتزلة
منهاج السنة النبوية > مقدمة المؤلف > كلام عام عن الرافضة > اعتماد متأخري الإمامية على المعتزلة في المعقولات
بامتناع دوام الحوادث في المستقبل والماضي ( المعتزلة والجهمية )
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > استطراد الكلام في الحدوث والقدم في أفعال الله وكلامه تصادمت فيه أئمة الطوائف > عرض تاريخي لنشأة البدع والمذاهب الكلامية
فالذين قالوا القرآن مخلوق وإن الله لا يرى في الآخرة من المعتزلة والشيعة
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > الأخطاء التي وقع فيها المعتزلة والشيعة نتيجة ظنهم أن التسلسل نوع واحد
المعتزلة ( قولهم في الجسم )
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل كلام ابن المطهر بعد المقدمة وجوب اتباع مذهب الإمامية لوجوه > فصل موافقة جعفر الصادق لسائر السلف في مسألة القرآن > معارضة أدلة الإمامية بأدلة غيرهم من المبتدعة
الخوارج والمعتزلة فإنهم يقولون بتخليد أهل الكبائر في النار
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل كلام ابن المطهر بعد المقدمة وجوب اتباع مذهب الإمامية لوجوه > الرد على قوله عن الإمامية إنهم يقولون إن الله قادر على جميع المقدورات > التعليق على قوله يثيب المطيع ويعفو عن العاصي أو يعذبه
والمعتزلة ( مذهبهم في رؤية الله )
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل كلام ابن المطهر بعد المقدمة وجوب اتباع مذهب الإمامية لوجوه > الرد على قوله عن الإمامية إنهم يقولون إن الله قادر على جميع المقدورات > التعليق على قوله وأنه تعالى غير مرئي ولا مدرك بشيء من الحواس
فكل معتزلي جهمي وليس كل جهمي معتزليا
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > الرد على سائر أقسام كلام ابن المطهر في الوجه الأول > تنازع الناس في الأسماء التي تسمى الله بها وتسمى بها عباده > الرد على قول سموا مشبهة لأنهم يقولون إنه جسم من وجوه > أحمد بن حنبل ومحنة خلق القرآن