السؤال
السلام عليكم.
تعرفت إلى فتاة وأردت الزواج بها بصدق، لكن وقع ما وقع بيننا من القبل وما شابهه، لكن لم يحدث أي التقاء للختانين.
السؤال: هل هذا زنا؟ وإن كان زنا هل فصلي من عملي السابق عقاب على هذه الفعلة؟ وقد مضت 6 أشهر حتى الآن ولم أجد أي عمل، فهل هذا عقاب أيضا من الله تعالى لذنبي؟ أو هو بسبب الأوضاع السياسية السيئة في سورية؟ فماذا يجب عليّ فعله إذا أردت التوبة؟ وماذا عن علاقتي مع هذه الفتاة، فهي حتى الآن تريد الزواج بي، وأنا أريد الزواج بها، وهل الزاني لا يوفقه الله لأن يستعفف بالحلال؟
جزاكم الله خيراً.