الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 1112 ] وقال أبو يعلى الموصلي: ثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني، ثنا قيس بن الربيع، عن زياد بن علاقة، عن عمارة بن أوس - وكان قد صلى القبلتين جميعا - قال: "إني لفي منزلي إذ مناد ينادي على الباب أن النبي صلى الله عليه وسلم قد حول القبلة، فأشهد على إمامنا والرجال والنساء والصبيان، لقد صلى إلى ها هنا - يعني: لبيت المقدس - وإلى ها هنا - يعني: الكعبة " .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف قيس بن الربيع .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية