[ 1957 / 1 ] وعن - رضي الله عنهما - قال: ابن عمر سعدا. فقال: إنما يعني السرير. قال: ( ورفع أبويه على العرش ) قال: تفسخت [ ص: 493 ] أعواده. قال: ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبره فاحتبس، فلما خرج قيل: يا رسول الله ما حبسك؟ قال: ضم سعد في القبر ضمة فدعوت الله أن يكشف عنه". "اهتز العرش لحب الله
رواه بسند رجاله ثقات إلا أن أبو بكر بن أبي شيبة اختلط بأخرة، عطاء بن السائب روى عنه بعد الاختلاط. ومحمد بن فضيل بن غزوان
[ 1957 / 2 ] ورواه في الصغرى ولفظه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : النسائي "هذا الذي تحرك العرش له، وفتحت له أبواب السماء، وشهده سبعون ألفا من الملائكة، لقد ضم ضمة ثم فرج عنه".