فإن يقسم لك الرحمن رزقا يعد لرزقه المقتضى بابا وإن يحرمك لا تسطع بحول
ولا رأي الرجال له اجتلابا فقصر في خطاك فلست تعدو
بحيلتك القضاء ولا الكتابا "
فإن يقسم لك الرحمن رزقا يعد لرزقه المقتضى بابا وإن يحرمك لا تسطع بحول
ولا رأي الرجال له اجتلابا فقصر في خطاك فلست تعدو
بحيلتك القضاء ولا الكتابا "
فَإِنْ يَقْسِمْ لَكَ الرَّحْمَنُ رِزْقًا يُعِدُّ لِرِزْقِهِ الْمُقْتَضَى بَابَا وَإِنْ يَحْرُمْكَ لَا تَسْطِعْ بِحَوْلٍ
وَلَا رَأْيِ الرِّجَالِ لَهُ اجْتِلَابَا فَقَصِّرْ فِي خُطَاكَ فَلَسْتَ تَعْدُو
بِحِيلَتِكَ الْقَضَاءَ وَلَا الْكِتَابَا "