فتلك خمسة وللإيمان ستة أركان بلا نكران إيماننا بالله ذي الجلال
وما له من صفة الكمال وبالملائكة الكرام البرره
وكتبه المنزلة المطهرة ورسله الهداة للأنام
من غير تفريق ولا إيهام
فتلك خمسة وللإيمان ستة أركان بلا نكران إيماننا بالله ذي الجلال
وما له من صفة الكمال وبالملائكة الكرام البرره
وكتبه المنزلة المطهرة ورسله الهداة للأنام
من غير تفريق ولا إيهام
فَتِلْكَ خَمْسَةٌ وَلِلْإِيمَانِ سِتَّةُ أَرْكَانٍ بِلَا نُكْرَانِ إِيمَانُنَا بِاللَّهِ ذِي الْجَلَالِ
وَمَا لَهُ مِنْ صِفَةِ الْكَمَالِ وَبِالْمَلَائِكَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَهْ
وَكُتُبِهِ الْمُنَزَّلَةِ الْمُطَهَّرَةْ وَرُسُلِهِ الْهُدَاةِ لِلْأَنَامِ
مِنْ غَيْرِ تَفْرِيقٍ وَلَا إِيهَامِ