صيب : الصياب والصيابة أصل القوم . والصيابة والصياب : الخالص من كل شيء ؛ أنشد ثعلب :
إني وسطت مالكا وحنظلا صيابها والعدد المحجلا
وقال الفراء : هو في صيابة قومه وصوابة قومه أي في صميم قومه . والصيابة : الخيار من كل شيء ؛ قال : ذو الرمةومستشحجات للفراق كأنها مثاكيل من صيابة النوب نوح
جنادف لاحق بالرأس منكبه كأنه كودن يوشى بكلاب
من معشر كحلت باللؤم أعينهم قفد الأكف لئام غير صياب
أسهمها الصائدات والصيب
والله تعالى أعلم .