خاتمة
هذه لمعة آراء اعتلثتها، بعد أن بدا للخاطر الصدع بها، أتطفل بها على الباحثين النحارير، والمعربين الإخصائيين، استيراء لزناد الآراء الفاذة، التي قد تبرئ العلل، وتسد الثلمات، وترتق الفتوق؛ غزوت من عرضها السداد، بله تمييز الصريح عن الرغوة، مع وضعها أصواء يمكن الاستدلال بها لاتباع طريق التعريب الشامل. وقديما قيل: قليل لا يخزي صاحبه، أحسن من كثير يفضحه. وهل العلم إلا المحاورة وقدح زناد الآراء الفاذة؟؟ [ ص: 170 ] [ ص: 171 ] [ ص: 172 ]