وتلزمه ( فطرة أبويه هـ ) وإن علوا ( ) وولده الكبير ( م هـ ) كالصغير ( و ) ولا يلزم المسلم فطرة كافر ولو كان عبده ( هـ ) نص عليه ، ولا يلزم الكافر عن عبده المسلم ( و ) لظاهر قوله في الخبر " من المسلمين " متفق عليه ، : تلزمه ، اختاره في المجرد ، وصححه وعنه ابن تميم ، وكل