. ووقوفه أول المطر وإخراج أثاثه وثيابه ليصيبها ، وتطهيره منه
وقال : وقراءته عند فراغه { أبو المعالي قد أجيبت دعوتكما فاستقيما } وشبهها ، تفاؤلا بالإجابة ، وإن سقوا وإلا عادوا ثانيا وثالثا ، وإن سقوا بعد خروجهم صلوا ، لا قبل التأهب له ، وبعد التأهب يخرجون ويصلون شكرا لله تعالى ، ويسألون المزيد ، وقيل : يخرجون ولا يصلون ، وقيل عكسه ، وقيل بنفيهما .