في الرجلين يطآن الأمة في طهر واحد فتحمل قلت : أرأيت . قال : قال الأمة تكون بين الحر والعبد فتلد ولدا فيدعيان ولدها جميعا في الجارية توطأ في طهر فيدعيان جميعا ولدها أنه يدعى لولدها القافة . مالك
قلت : ؟ وكيف هذه الجارية التي وطآها جميعا في طهر واحد أهي ملك لهما أم ماذا
قال : إذا باعها هذا وقد وطئها فوطئها المشتري في ذلك الطهر فهذه التي قال : تدعى لولدها القافة ، فالتي هي لهما جميعا فوطآها في طهر واحد فإني أرى أن يدعى لهما القافة كانا حرين أو عبدين . مالك