القراءات:
{فلا يستعجلوه}; بالياء. سعيد بن جبير:
[ ص: 16 ] حمزة، {سبحانه وتعالى عما تشركون} ; بالتاء في الموضعين [1، 3]. والكسائي:
المفضل عن {تنـزل الملائكة} ، عاصم: عن الكسائي، أبي بكر، عن باختلاف عنه، عاصم {تنـزل الملائكة} غير مسمى الفاعل، والأعمش: عن الجعفي، أبي بكر، عن {ننزل الملائكة}; بالنون [مسمى الفاعل، والباقون: {ينـزل الملائكة}; بالياء مسمى الفاعل، وروي عن عاصم: {ننزل الملائكة}; بالنون] والتخفيف، وقد تقدم ذكر التخفيف والتشديد. قتادة:
{لكم فيها دف}; بغير همز، وهو التخفيف القياسي، وكذلك يفعل الزهري: حمزة وهشام إذا وقفا عليه.
عكرمة، {حينا تريحون وحينا تسرحون}. والضحاك:
[ ص: 17 ] حماد بن بحر، عن المسيبي، عن نافع، وأبو جعفر بن القعقاع: {بشق الأنفس}; بفتح الشين.
أبو بكر، عن {ننبت لكم به الزرع} ; بنون. عاصم:
{والشمس والقمر والنجوم مسخرات}; ابن عامر: [حفص عن برفع {والنجوم مسخرات بأمره}] خاصة، وقرأ الباقون بالنصب في الجميع. عاصم:
ابن وثاب: {والنجوم} ; بضم النون، بضم النون والجيم جميعا. الحسن:
هبيرة، عن حفص، عن {والله يعلم ما يسرون وما يعلنون} {والذين يدعون}، بياء في الثلاث، وروى عاصم: أبو بكر عن عاصم، [وعبيد عن [ ص: 18 ] حفص عن بالياء في {تدعون} خاصة، والتاء في الآخرين. عاصم]:
السلمي: {إيان يبعثون}; بكسر الهمزة.
{لا جرم إن الله}; بكسر {أن} . عيسى الثقفي:
جعفر بن محمد: {فأتى الله بنيتهم}.
ابن هرمز، وابن محيصن: {فخر عليهم السقف}، وضم السين وأسكن القاف. مجاهد
عن البزي {أين شركاي الذين}; بياء مفتوحة من غير همز، والباقون: بالهمز. ابن كثير:
{تشاقون فيهم}; بكسر النون، وفتحها الباقون، وروي عن [ ص: 19 ] نافع: {تشاقوني} ، بياء، وتشديد النون. الحسن:
{الذين يتوفاهم الملائكة} في الموضعين [28، 32]; بياء، والباقون: بتاء. [حمزة:
السلمي عن {جنات عدن تدخلونها}; بتاء. زيد بن ثابت:
الباهلي، عن إسماعيل، عن نافع، وأبي جعفر، وشيبة: {يدخلونها} ، وروي ذلك عن الباقون: {يدخلونها} ]. ابن كثير،
حمزة، {أن يأتيهم الملائكة} ; بياء، والباقون: بتاء. والكسائي:
[عاصم، وحمزة، {لا يهدي من يضل}، والباقون: {لا يهدى} . والكسائي: