هذه
nindex.php?page=treesubj&link=32289_28889السورة مكية، وقيل: إن قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=85إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد : نزل
بالجحفة، إذ خرج النبي صلى الله عليه وسلم مهاجرا إلى
المدينة، قاله
ابن سلام.
وعددها في جميع الأعداد: ثمان وثمانون آية.
اختلف منها في آيتين:
عد الكوفي {طسم} [1]، ولم يعد
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=23أمة من الناس يسقون [23]، والجماعة بضد ذلك.
* * *
هَذِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=32289_28889السُّورَةُ مَكِّيَّةٌ، وَقِيلَ: إِنَّ قَوْلَهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=85إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ : نَزَلَ
بِالْجُحْفَةِ، إِذْ خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُهَاجِرًا إِلَى
الْمَدِينَةِ، قَالَهُ
ابْنُ سَلَامٍ.
وَعَدَدُهَا فِي جَمِيعِ الْأَعْدَادِ: ثَمَانٌ وَثَمَانُونَ آيَةً.
اخْتُلِفَ مِنْهَا فِي آيَتَيْنِ:
عَدَّ الْكُوفِيُّ {طسم} [1]، وَلَمْ يَعُدَّ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=23أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ [23]، وَالْجَمَاعَةُ بِضِدِّ ذَلِكَ.
* * *