فإذا حضر في قلبه ذلك ، فليرفع يديه إلى حذو منكبيه بعد إرسالهما بحيث يحاذي بكفيه منكبيه وبإبهاميه شحمتي أذنيه ، وبرؤوس أذنيه ، ليكون جامعا بين الأخبار الواردة فيه ويكون مقبلا بكفيه وإبهاميه إلى القبلة . ويجتهد أن يستديم ذلك إلى آخر التكبير حتى لا يعزب