. الزمر
أخرج أبو يعلى ، عن وابن أبي حاتم ، : عثمان بن عفان أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير : له مقاليد السماوات والأرض [ الزمر : 63 ] . فقال : ما سألني عنها أحد قبلك . تفسيرها : لا إله إلا الله ، والله أكبر ، وسبحان الله وبحمده ، أستغفر الله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، هو الأول والآخر والظاهر والباطن ، بيده الخير يحيي ويميت .
[ ص: 539 ] الحديث غريب وفيه نكارة شديدة .
وأخرج في صفة الجنة ، عن ابن أبي الدنيا عن النبي صلى الله عليه وسلم : أبي هريرة ، سأل جبريل عن هذه الآية : فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله [ الزمر : 68 ] . من الذين لم يشأ الله أن يصعق ؟ قال : هم الشهداء .