فرع
قال : قال مالك : أحب إلي النعل المدور المخصر ، ويكون له عقب مؤخر ، قال : ورأيت نعل النبي صلى الله عليه وسلم إلى التقدير ما هي وهي مختصرة يختصرها من مؤخرها ، ويعقبه من خلفها ، وكان لها زمامان في كل نعل ، قال مالك : ولا بأس . بالانتعال قائما
فرع
قال ابن أبي زيد : قيل لمالك : المنطقة من شأن العجم ، فهل يشدها على ثيابه من أراد السفر ؟ قال لا بأس به .