الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات:

                                                                                                                                                                                                                                      الربيع بن خثيم: {فجرت}; بالتخفيف.

                                                                                                                                                                                                                                      سعيد بن جبير: {ما أغرك بربك الكريم}; بهمزة.

                                                                                                                                                                                                                                      عاصم، وحمزة، والكسائي: فعدلك ; بالتخفيف، وشدد الباقون.

                                                                                                                                                                                                                                      أبو جعفر بن القعقاع، وغيره: {كلا بل يكذبون بالدين}; بياء.

                                                                                                                                                                                                                                      ابن كثير، وأبو عمرو: {يوم لا تملك}; بالرفع، ونصب الباقون.

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 50 ]

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية