أبلغ سليمان أني عنه في سعة وفي غنى غير أني لست ذا مال سحى بنفسي أني لا أرى أحدا
يموت هزلا ولا يبقى على حال فالرزق عن قدر لا العجز ينقصه
ولا يزيدك فيه حول محتال
إن كنت أخطأت فما أخطأ القدر هي المقادير فلمني أو فذرني
إن تقوى ربنا خير نفل وبإذن الله ريثي وعجل
من هداه سبل الخير اهتدى ناعم البال ومن شاء أضل
وليس امرؤ نائلا من هوا ه شيئا إذا هو لم يكتب "