لما رواه ( والنجس منا طاهر منه ) صلى الله عليه وسلم ومن سائر الأنبياء وبجواز أن يستشفى ببوله ودمه { الدارقطني أن شربت بوله فقال : إذن لا تلج النار بطنك أم أيمن } لكنه ضعيف .
ولما رواه في الضعفاء { ابن حبان أن غلاما حجم النبي صلى الله عليه وسلم فلما فرغ من حجامته شرب دمه فقال ويحك ما صنعت بالدم قال غيبته في بطني قال اذهب فقد أحرزت نفسك من النار } قال الحافظ ابن حجر وكان السر في ذلك ما صنعه الملكان من غسلهما جوفه .