كزبية ونحوها ، وزبية الأسد ) بضم الزاي ( حفرة تحفر له شبه البئر ) قال في الحاشية : الزبية حفرة في موضع عال يصاد فيها الأسد وغيره ( فيفعل به ) الأسد ونحوه ( بما يقتل مثله فعليه القود ) لأنه القسم ( الثالث أن يجمع بينه وبين أسد أو نمر بضيق ( وإن فعل به ) أي الأسد أو نحوه ( ما يقتل مثله فعليه القود ) لأنه إذا تعمد الإلقاء فقد تعمد قتله بما يقتل غالبا ( وإن فعل به ) الأسد ونحوه ( فعلا أو فعله الآدمي لم يكن عمدا فلا قود ) لأن السبع صار آلة للآدمي فكان فعله كفعله . إذا تعمد الإلقاء فقد تعمد قتله بما يقتل غالبا