ولو ، فإن كان أخذ بيده ليصافحه فلا ضمان على الذي أخذ ; لأن الجاذب ما كان يحتاج إلى ما صنع فيكون هو الجاني على يد نفسه ، وإن كان أخذ يده ; ليعصره ، فالضمان على الآخذ ; لأن الجاذب محتاج إلى الجذب لدفع الألم عن نفسه . أخذ بيد إنسان فجذب صاحب اليد يده فعطبت يده