(أَوْصَانِي اللَّهُ بِذِي الْقُرْبَى) ؛ أَيْ: بِبِرِّهِمْ؛ لِأَنَّهُمْ nindex.php?page=treesubj&link=18043أَحَقُّ النَّاسِ بِالْمَعْرُوفِ ؛ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14085الْحَرَالِّيُّ : هُمُ الْمُتَوَسِّلُونَ بِالْوَالِدَيْنِ؛ لِمَا لَهُمْ مِنْ أَكِيدِ الْوَصْلَةِ وَالْقُرْبَى؛ فَعَلِيٌّ مِنَ الْقَرَابَةِ؛ وَهُوَ قُرْبٌ فِي النَّسَبِ الظَّاهِرِ؛ أَوِ الْبَاطِنِ؛ ذَكَرَهُ nindex.php?page=showalam&ids=14085الْحَرَالِّيُّ ؛ (وَأَمَرَنِي أَنْ أَبْدَأَ nindex.php?page=showalam&ids=18بِالْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ) ؛ أَيْ: بِبِرِّهِ؛ فَإِنَّهُ عَمِّي؛ وَعَمُّ الرَّجُلِ صِنْوُ الْأَبِ؛ فَهُوَ أَبٌ؛ مَجَازًا.

(ك؛ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16425عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ ) ؛ ابْنِ صُعَيْرٍ ؛ بِمُهْمَلَتَيْنِ؛ مُصَغَّرًا؛ وَيُقَالُ: ابْنُ أَبِي صُعَيْرٍ ؛ قَالَ فِي التَّقْرِيبِ كَأَصْلِهِ: لَهُ رِوَايَةٌ؛ وَلَمْ يَثْبُتْ لَهُ سَمَاعٌ.