(ثَلَاثَةٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ؛ يُسْتَكْمَلُ إِيمَانُهُ) ؛ بِالْبِنَاءِ لِلْمَجْهُولِ؛ أَيْ: اجْتِمَاعُهُنَّ فِي إِنْسَانٍ يَدُلُّ عَلَى كَمَالِ إِيمَانِهِ؛ nindex.php?page=treesubj&link=18697 (رَجُلٌ لَا يَخَافُ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ؛ وَلَا يُرَائِي بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ) ؛ بَلْ إِنَّمَا يَعْمَلُ لِوَجْهِ اللَّهِ (تَعَالَى)؛ مُرَاعِيًا لِلْإِخْلَاصِ فِي سَائِرِ أَعْمَالِهِ؛ (وَإِذَا عُرِضَ عَلَيْهِ أَمْرَانِ؛ أَحَدُهُمَا لِلدُّنْيَا؛ وَالْآخَرُ لِلْآخِرَةِ؛ اخْتَارَ أَمْرَ الْآخِرَةِ) ؛ لِبَقَائِهَا وَدَوَامِهَا؛ (عَلَى الدُّنْيَا) ؛ لِفَنَائِهَا وَاضْمِحْلَالِهَا وَسُرْعَةِ زَوَالِهَا.

( nindex.php?page=showalam&ids=13359ابْنُ عَسَاكِرَ ) ؛ فِي التَّارِيخِ؛ (عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ ) .