في أم ولد الحربي تسلم وتخرج إلى دار الإسلام قال رحمه الله تعالى في أبو حنيفة أنها تزوج إن شاءت ولا عدة عليها وقال أم ولد أسلمت في دار الحرب ثم خرجت إلى دار الإسلام ليس بها حمل الأوزاعي أي امرأة هاجرت إلى الله بدينها فحالها كحال المهاجرات لا تزوج حتى تنقضي عدتها ( قال ) رحمه الله تعالى مثلها تستبرأ بحيضة لا ثلاث حيض . الشافعي