( قال ) : الشافعي لأن الخطبة تكون بعد تجلي الشمس والقمر وإذا ، ويخطب بعد تجلي الشمس صلى الإمام صلاة الخسوف صلاة خوف كما يصلي المكتوبة صلاة خوف لا يختلف ذلك ، وكذلك يصلي صلاة الخسوف ، وصلاة شدة الخوف إيماء حيث توجه راكبا ، وماشيا فإن أمكنه الخطبة والصلاة تكلم وإن لم يمكنه فلا يضره . كسفت الشمس ثم حدث خوف