nindex.php?page=treesubj&link=31808nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=3خلق الإنسان .
[3] ومن الدليل على أن القرآن غير مخلوق: أن الله تعالى ذكره في كتابه العزيز في أربعة وخمسين موضعا، ما فيها موضع صرح فيه بلفظ الخلق، ولا أشار إليه، وذكر الإنسان في ثمانية عشر موضعا، كلها نص على خلقه، وقد اقترن ذكرهما في هذه السورة على هذا النحو
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=3خلق الإنسان هو
آدم عليه السلام.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=31808nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=3خَلَقَ الإِنْسَانَ .
[3] وَمِنَ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ غَيْرُ مَخْلُوقٍ: أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى ذَكَرُهُ فِي كِتَابِهِ الْعَزِيزِ فِي أَرْبَعَةٍ وَخَمْسِينَ مَوْضِعًا، مَا فِيهَا مَوْضِعٌ صَرَّحَ فِيهِ بِلَفْظِ الْخَلْقِ، وَلَا أَشَارَ إِلَيْهِ، وَذَكَرَ الْإِنْسَانَ فِي ثَمَانِيَةَ عَشَرَ مَوْضِعًا، كُلُّهَا نَصٌّ عَلَى خَلْقِهِ، وَقَدِ اقْتَرَنَ ذِكْرُهُمَا فِي هَذِهِ السُّورَةِ عَلَى هَذَا النَّحْوِ
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=3خَلَقَ الإِنْسَانَ هُوَ
آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
* * *