الوظيفة السادسة :
nindex.php?page=treesubj&link=18866أن يستصغر العطية فإنه إن استعظمها أعجب بها ، والعجب من المهلكات وهو محبط للأعمال قال تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=25ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا ويقال : إن الطاعة كلما استصغرت عظمت عند الله عز وجل .
والمعصية ، كلما استعظمت صغرت عند الله عز وجل .
وقيل : لا يتم المعروف إلا بثلاثة أمور : تصغيره وتعجيله وستره
nindex.php?page=treesubj&link=23510
الْوَظِيفَةُ السَّادِسَةُ :
nindex.php?page=treesubj&link=18866أَنْ يَسْتَصْغِرَ الْعَطِيَّةَ فَإِنَّهُ إِنِ اسْتَعْظَمَهَا أُعْجِبَ بِهَا ، وَالْعُجْبُ مِنَ الْمُهْلِكَاتِ وَهُوَ مُحْبِطٌ لِلْأَعْمَالِ قَالَ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=25وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَيُقَالُ : إِنَّ الطَّاعَةَ كُلَّمَا اسْتُصْغِرَتْ عَظُمَتْ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ .
وَالْمَعْصِيَةُ ، كُلَّمَا اسْتُعْظِمَتْ صَغُرَتْ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ .
وَقِيلَ : لَا يَتِمُّ الْمَعْرُوفُ إِلَّا بِثَلَاثَةِ أُمُورٍ : تَصْغِيرُهُ وَتَعْجِيلُهُ وَسَتْرِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=23510