وقال صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=911983للجنة باب يقال له الريان ، لا يدخله إلا الصائمون وهو موعود بلقاء الله تعالى في جزاء صومه وقال ، صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=663067للصائم فرحتان : فرحة عند إفطاره ، وفرحة عند لقاء ربه وقال صلى الله عليه وسلم : nindex.php?page=treesubj&link=2333لكل شيء باب ، وباب العبادة الصوم وقال صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=889532نوم الصائم عبادة وروى nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=653035إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب الجنة ، وغلقت أبواب النار ، وصفدت الشياطين ونادى مناد يا باغي الخير هلم ويا باغي الشر أقصر وقال وكيع في قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=69&ayano=24كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية هي أيام الصيام إذ تركوا فيها الأكل والشرب ، وقد جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رتبة المباهاة بين الزهد في الدنيا وبين الصوم ، فقال : إن الله تعالى يباهي ملائكته بالشاب العابد فيقول : أيها الشاب التارك شهوته لأجلي المبذل شبابه لي أنت عندي كبعض ملائكتي
nindex.php?page=hadith&LINKID=707811وقال صلى الله عليه وسلم في الصائم : يقول الله عز وجل انظروا : يا ملائكتي إلى عبدي ، ترك شهوته ولذته وطعامه وشرابه من أجلي وقيل : في قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=17فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون قيل كان عملهم الصيام لأنه قال
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=10إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب فيفرغ للصائم جزاؤه إفراغا ويجازف جزافا فلا يدخل تحت وهم وتقدير وجدير بأن يكون كذلك ؛ لأن الصوم إنما كان له ومشرفا بالنسبة إليه وإن كانت العبادات كلها له كما شرف البيت بالنسبة إلى نفسه ، والأرض كلها له لمعنيين :
أحدهما أن الصوم كف وترك وهو في نفسه سر ليس فيه عمل يشاهد .
وجميع أعمال الطاعات بمشهد من الخلق ومرأى
nindex.php?page=treesubj&link=30513_30517_2333والصوم لا يراه إلا الله عز وجل فإنه عمل في الباطن بالصبر المجرد .
وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=911983لِلْجَنَّةِ بَابٌ يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ ، لَا يَدْخُلُهُ إِلَّا الصَّائِمُونَ وَهُوَ مَوْعُودٌ بِلِقَاءِ اللَّهِ تَعَالَى فِي جَزَاءِ صَوْمِهِ وَقَالَ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=663067لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ : فَرْحَةٌ عِنْدَ إِفْطَارِهِ ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : nindex.php?page=treesubj&link=2333لِكُلِّ شَيْءٍ بَابٌ ، وَبَابُ الْعِبَادَةِ الصَّوْمُ وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=889532نَوْمُ الصَّائِمِ عِبَادَةٌ وَرَوَى nindex.php?page=showalam&ids=3أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=653035إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَنَادَى مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ هَلُمَّ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ وَقَالَ وَكِيعُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=69&ayano=24كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ هِيَ أَيَّامُ الصِّيَامِ إِذْ تَرَكُوا فِيهَا الْأَكْلَ وَالشُّرْبَ ، وَقَدْ جَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رُتْبَةِ الْمُبَاهَاةِ بَيْنَ الزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا وَبَيْنَ الصَّوْمِ ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُبَاهِي مَلَائِكَتَهُ بِالشَّابِّ الْعَابِدِ فَيَقُولُ : أَيُّهَا الشَّابُّ التَّارِكُ شَهْوَتَهُ لِأَجْلِي الْمُبْذِلُ شَبَابَهُ لِي أَنْتَ عِنْدِي كَبَعْضِ مَلَائِكَتِي
nindex.php?page=hadith&LINKID=707811وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الصَّائِمِ : يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ انْظُرُوا : يَا مَلَائِكَتِي إِلَى عَبْدِي ، تَرَكَ شَهْوَتَهُ وَلَذَّتَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ مِنْ أَجْلِي وَقِيلَ : فِي قَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=17فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ قِيلَ كَانَ عَمَلُهُمُ الصِّيَامَ لِأَنَّهُ قَالَ
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=10إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ فَيُفْرَغُ لِلصَّائِمِ جَزَاؤُهُ إِفْرَاغًا وَيُجَازَفُ جُزَافًا فَلَا يَدْخُلُ تَحْتَ وَهْمٍ وَتَقْدِيرٍ وَجَدِيرٌ بِأَنْ يَكُونَ كَذَلِكَ ؛ لِأَنَّ الصَّوْمَ إِنَّمَا كَانَ لَهُ وَمُشَرَّفًا بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِ وَإِنْ كَانَتِ الْعِبَادَاتُ كُلُّهَا لَهُ كَمَا شُرِّفَ الْبَيْتُ بِالنِّسْبَةِ إِلَى نَفْسِهِ ، وَالْأَرْضُ كُلُّهَا لَهُ لِمَعْنَيَيْنِ :
أَحَدُهُمَا أَنَّ الصَّوْمَ كَفٌّ وَتَرْكٌ وَهُوَ فِي نَفْسِهِ سِرٌّ لَيْسَ فِيهِ عَمَلٌ يُشَاهَدُ .
وَجَمِيعُ أَعْمَالِ الطَّاعَاتِ بِمَشْهَدٍ مِنَ الْخَلْقِ وَمَرْأًى
nindex.php?page=treesubj&link=30513_30517_2333وَالصَّوْمُ لَا يَرَاهُ إِلَّا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَإِنَّهُ عَمَلٌ فِي الْبَاطِنِ بِالصَّبْرِ الْمُجَرَّدِ .