الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
3547 245 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12272أحمد بن واقد، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد بن زيد، عن nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب، عن nindex.php?page=showalam&ids=15771حميد بن هلال، عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس رضي الله عنه، nindex.php?page=hadith&LINKID=653474أن النبي صلى الله عليه وسلم نعى زيدا وجعفرا nindex.php?page=showalam&ids=82وابن رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم، فقال: nindex.php?page=treesubj&link=33407_25907_30897_30898_30899_31564_31609_31610_31613_31624_2313_27690أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذ جعفر فأصيب، ثم أخذ nindex.php?page=showalam&ids=82ابن رواحة فأصيب، وعيناه تذرفان، حتى أخذ سيف من سيوف الله حتى فتح الله عليهم.
مطابقته للترجمة في قوله: " حتى أخذ سيف من سيوف الله ".
وأحمد بن واقد هو أحمد بن عبد الملك بن واقد بكسر القاف أبو يحيى الحراني وينسب إلى جده، وأيوب السختياني.
والحديث قد مر في الجنائز عن أبي معمر، وفي الجهاد عن يوسف بن يعقوب الصفار، وفي علامات النبوة عن nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب، وفي المغازي عن nindex.php?page=showalam&ids=12272أحمد بن واقد أيضا، ومر الكلام فيه هناك، أعني في الجنائز، وزيد هو ابن حارثة، وجعفر هو ابن أبي طالب، nindex.php?page=showalam&ids=82وابن رواحة هو عبد الله.
قوله: " تذرفان " أي: تسيلان دمعا.
قوله: " حتى أخذ " ويروى: أخذها، وأراد ب "سيف": nindex.php?page=showalam&ids=22خالد بن الوليد، ومن يومئذ سمي سيف الله، وقد أخرج nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=51عبد الله بن أبي أوفى قال: قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: " nindex.php?page=hadith&LINKID=942942nindex.php?page=treesubj&link=31613لا تؤذوا خالدا فإنه سيف من سيوف الله تعالى، صبه الله تعالى على الكفار ".
مطابقته للترجمة في قوله: " حتى أخذ سيف من سيوف الله ".
وأحمد بن واقد هو أحمد بن عبد الملك بن واقد بكسر القاف أبو يحيى الحراني وينسب إلى جده، وأيوب السختياني.
والحديث قد مر في الجنائز عن أبي معمر، وفي الجهاد عن يوسف بن يعقوب الصفار، وفي علامات النبوة عن nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب، وفي المغازي عن nindex.php?page=showalam&ids=12272أحمد بن واقد أيضا، ومر الكلام فيه هناك، أعني في الجنائز، وزيد هو ابن حارثة، وجعفر هو ابن أبي طالب، nindex.php?page=showalam&ids=82وابن رواحة هو عبد الله.
قوله: " تذرفان " أي: تسيلان دمعا.
قوله: " حتى أخذ " ويروى: أخذها، وأراد ب "سيف": nindex.php?page=showalam&ids=22خالد بن الوليد، ومن يومئذ سمي سيف الله، وقد أخرج nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=51عبد الله بن أبي أوفى قال: قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: " nindex.php?page=hadith&LINKID=942942nindex.php?page=treesubj&link=31613لا تؤذوا خالدا فإنه سيف من سيوف الله تعالى، صبه الله تعالى على الكفار ".