الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 7421 / 1 ] وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "سبق النبي صلى الله عليه وسلم، وصلى أبو بكر، وثلث عمر، ثم أصابتنا فتنة - أو خبطتنا فتنة - فما شاء الله ".

                                                                                                                                                                    رواه مسدد ومحمد بن يحيى بن أبي عمر وأحمد بن منيع بلفظ واحد.

                                                                                                                                                                    [ 7421 / 2 ] ورواه عبد الله بن أحمد بن حنبل في زوائده على المسند ... فذكره إلا أنه قال: "ثم خبطتنا فتنة - أو أصابتنا فتنة - يعفو الله عمن يشاء ".

                                                                                                                                                                    وكذا رواه الحاكم وصححه.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية