الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 7475 ] وعن ربعي بن حراش قال: "سمعت رجلا في جنازة حذيفة يقول: سمعت، صاحب هذا السرير رضي الله عنه يقول: ما بي بأس بعدما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ولئن اقتتلتم لأدخلن بيتي، فإن دخل علي في بيتي لأقولن: ها بؤ بإثمي وإثمك ". رواه أبو داود الطيالسي وأحمد بن حنبل ، ورواتهما ثقات.

                                                                                                                                                                    وله شاهد من حديث أبي ذر رواه ابن حبان في صحيحه.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية