الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    58 - باب في طلوع الشمس من مغربها

                                                                                                                                                                    فيه حديث عبد الله بن مسعود، وسيأتي في أول كتاب الجنة.

                                                                                                                                                                    [ 7601 ] وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى يلتقي الشيخان، فيقول أحدهما لصاحبه: متى ولدت؟ فيقول: يوم طلعت الشمس من المغرب ".

                                                                                                                                                                    رواه الحارث بن أبي أسامة وفي سنده الكلبي، وهو ضعيف، واسمه محمد بن السائب .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية