64 - باب فيما يكون من الجهد بين يدي الدجال وما جاء فيمن نجا من ثلاث فقد نجا فيه حديث أسماء بنت يزيد المذكور في الباب قبله.
[ 7626 ] وعن - رضي الله عنها - : عائشة إن العرب يومئذ قليل. قلت: ما يجزئ المؤمن يومئذ من الطعام؟ قال: التسبيح والتهليل والتكبير. قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: غلام يسقي أهله من الماء، أما الطعام فلا طعام ". عائشة، "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر جهدا شديدا يكون بين يدي الدجال، فقلت: يا رسول الله، فأين يومئذ العرب؟ قال: يا
رواه بسند فيه أبو يعلى الموصلي علي بن زيد بن جدعان، ، ورواته ثقات. وله شاهد من حديث وأحمد بن حنبل رواه ابن عمر وصححه. الحاكم