( رقع ) ( هـ ) فيه : أنه قال حين حكم في لسعد بن معاذ بني قريظة : لقد حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة يعني سبع سموات . وكل سماء يقال لها رقيع ، والجمع أرقعة . وقيل الرقيع اسم سماء الدنيا ، فأعطى كل سماء اسمها .
وفيه أراد بالرقاع ما عليه من الحقوق المكتوبة في الرقاع . وخفوقها حركتها . يجيء أحدكم يوم القيامة وعلى رقبته رقاع تخفق
( هـ ) وفيه المؤمن واه راقع أي يهي دينه بمعصيته ، ويرقعه بتوبته ، من رقعت الثوب : إذا رممته .
( هـ ) وفي حديث معاوية كان يلقم بيد ويرقع بالأخرى أي يبسطها ثم يتبعها اللقمة يتقي بها ما ينتثر منها .