( زير ) ( س ) في صفة أهل النار هكذا رواه بعضهم ، وفسره أنه الذي لا رأي له ، والمحفوظ بالباء الموحدة وفتح الزاي . وقد تقدم . الضعيف الذي لا زير له
وفيه لا يزال أحدكم كاسرا وساده يتكئ عليه ويأخذ في الحديث فعل الزير الزير من الرجال : الذي يحب محادثة النساء ومجالستهن ، سمي بذلك لكثرة زيارته لهن . وأصله من الواو ، وذكرناه هاهنا للفظه .
وفيه إن الله - تعالى - قال لأيوب عليه السلام : لا ينبغي أن يخاصمني إلا من يجعل الزيار في فم الأسد الزيار : شيء يجعل في فم الدابة إذا استصعبت لتنقاد وتذل .
( س ) وفي حديث رضي الله عنه كنت أكتب العلم وألقيه في زير لنا الزير : الحب الذي يعمل فيه الماء . الشافعي