( سمح ) ( هـ ) فيه الإسماح : لغة في السماح . يقال سمح وأسمح إذا جاد وأعطى عن كرم وسخاء . وقيل إنما يقال في السخاء سمح ، وأما أسمح فإنما يقال في المتابعة والانقياد . يقال أسمحت نفسه : أي انقادت . والصحيح الأول . والمسامحة المساهلة . فيقول الله تعالى : أسمحوا لعبدي كإسماحه إلى عبادي
( هـ ) وفيه أي سهل يسهل عليك . اسمح يسمح لك
( س ) ومنه حديث عطاء اسمح يسمح بك .
* ومنه الحديث المشهور السماح رباح أي المساهلة في الأشياء يربح صاحبها .