ثلاثة أهلين أفنيتهم وكان الإله هو المستآسا
[ ص: 157 ] أي المستعاض . وأوس : الذئب ، ويكون اشتقاقه مما ذكرناه ، وتصغيره أويس ، قال :ما فعل اليوم أويس في الغنم
ثلاثة أهلين أفنيتهم وكان الإله هو المستآسا
[ ص: 157 ] أي المستعاض . وأوس : الذئب ، ويكون اشتقاقه مما ذكرناه ، وتصغيره أويس ، قال :ما فعل اليوم أويس في الغنم
ثَلَاثَةَ أَهْلِينَ أَفْنَيْتُهُمْ وَكَانَ الْإِلَهُ هُوَ الْمُسْتَآسَا
[ ص: 157 ] أَيِ الْمُسْتَعَاضَ . وَأَوْسٌ : الذِّئْبُ ، وَيَكُونُ اشْتِقَاقُهُ مِمَّا ذَكَرْنَاهُ ، وَتَصْغِيرُهُ أُوَيْسٌ ، قَالَ :مَا فَعَلَ الْيَوْمَ أُوَيْسٌ فِي الْغَنَمْ