تزاد ليالي في طولها فليست بطلق ولا ساكره
ويقال سكرت الريح ، أي سكنت . والسكر : الشراب . وحكى ناس سكره إذا خنقه . فإن كان صحيحا فهو من الباب . والبعير يسكر الآخر بذراعه حتى يكاد يقتله . قال :
[ ص: 90 ]
غث الرباع جذعا يسكر
تزاد ليالي في طولها فليست بطلق ولا ساكره
غث الرباع جذعا يسكر
تُزَادُ لَيَالِيَّ فِي طُولِهَا فَلَيْسَتْ بِطَلْقٍ وَلَا سَاكِرَهْ
غَثَّ الرِّبَاعِ جَذَعًا يُسَكَّرُ